لقد قامت إمريكا وبالتعاون السري والعلني مع طاعون المنطقة العربية إيران بأحتلال افغانستان والعراق وبدأت بالتعاون مع هذه الدولة التي تدعي الاسلام بقتل وتهجير ملايين من شعبنا العراقي وبدأت بدعم مليشات تم تدريبها في عاصمة الدجل والخبث طهران من امثال قوات بدر ومليشيات مقتدى الصدر من جيش المهدي وقوات حزب الله العراقي وحتى القاعدة وغيرها من مليشيات القتل والدمار، والغرض هو تدمير البلدان العربية والآمنة ونشر الفتنة الطائفية بين أبناء الشعب الواحد فقتلوا العلماء والاطباء وضباط الجيش العراقي الباسل الذي لقن العدو الفارسي الويلات في حرب القادسية الثانية ، وهجرت الشعب وقتلت وهتكت الأعراض ورزعت الفساد في كل ارجاء العراق واباحت كل ماهو محرم دينياً واخلاقياً وتم تمير الشباب العراقي بالمخدرات الذي لم يعرفه شباب العراق على مدى العصور والازمنة ، واليوم بدأت هذه الدولة السرطانية تنشر سمومها وحقدها عبر قنوات طائفية تجاوز الخمسين قناة تلفازية وقامت بدعم القتلة في المنطقة الخضراء من ازلامها التي كانت تدربهم وتزع الحقد في انفسهم على مدى عقود من الزمن ، وقامت باستغلال الفقراء والجهلة للدفاع عنها وعن سمومها التي تبذها حول العالم تحت غطاء المظلومية وحب آل البيت وآل البيت براء من هؤلاء القردة المجوس ، وبدأت بتمويل كل جاهل يريد تدمير بلاده وجعله قائد عبر اعلام مظلل واموال تدفع لهم واسلحة دون رقيب ان كان دولياً او شعبياً ، وبأختصار نقول لكم يادول العرب والمسلمين وخاصة الخليجية منها الطوفان قادم لكم لامحال اذا لم تتصدوا لهذا الطاعون الذي أسمه ايران وقد اعذر من انذر
0 Comments
أغلبنا عارض نظام الرئيس الراحل صدام حسين وولديه في العلن ام الســـر وقد تعذبت شخصياً على يد عدي صدام ولعدة مرات وأيضاً كثير من الشعب العراقي عانا ماعانيته ولكن بدرجات متفاوتة وفضحت تلك العائلة بمقالاتي وكتبي ولكن عمري لم أخن بلدي العراق او بعت نفسي للغريب او من يريد تدمير العــراق كما فعل أشباه الرجال من الذين كانوا يسمون بالمعارضة العراقية آنذاك فقد باعوا العراق وشعبه وهم في الخارج وقبضت الثمن قبل دخولهم مع الاحتلال الامريكي الايراني عام ٢٠٠٣ قولوا عني صدامي او بعثي فهذه الكلمات أصبحت عفنة مثل من أطلقها للعلن .. ولكن هل كانت معارضتنا للنظام السابق في محلها ؟؟؟ وهذا ليس للدفاع عن النظام السابق وإنما هل مات فعلاً عدي صدام أقولها وبأعلى صوتي لا والف لا فلقد خلف عدي صدام كثير من مشتقاته بالقتل والاغتصاب والسجن والتعذيب والقسوة فمن يحكم العراق اليوم من أشباه الرجال وعملاء الاحتلال هم اخس وألعن من ذلك العدي الذي أذاقنا المر ولكن مره كان معروف وعلني ولكن مشتقات عدي بعد الاحتلال فكل شيء سري ومخفي يتسترون بعبائة الدين او الحسينية او الجامع وان لم يتستر بهذه العبائة يخرج لنا ببدلته الافرجية التي لايعرف كيف يرتديها مع ربطة العنق التي لاتتناسق مع اي شيء من تلك البدلة ويقلدون عدي صدام بكل شيء بسياراته الفارهة وقسوته وفجوره وكل شيء دنيء بهذه الدنيا فهل مات عدي صدام الأجابة لكم ؟؟ |
Archives
April 2017
|